أخرجه ابن وهب في المدونة (2/ 42) عن أسامة بن زيد والليث عن نافع به.

* * *

عن نافع أن ابنة لسعيد بن زيد كانت تحت عبد الله بن عمرو بن عثمان فطلقها البتة فانطلقت فأنكر ذلك عليها عبد الله بن عمر بن الخطاب.

صحيح:

أخرجه مالك في الموطأ (2/ 580) عن نافع به.

* * *

عن نافع أن ابن عمر طلق امرأة له في مسكن حفصة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان طريقه إلى المسجد فكان يسلك الطريق الآخر من أدبار البيوت كراهية أن يستأذن عليها حتى راجعها.

صحيح:

أخرجه مالك في الموطأ (2/ 580) عن نافع به.

* * *

عن عروة أنه قال لعائشة: ألم تري إلى فلانة بنت الحكم طلقها زوجها البتة فخرجت، فقالت: بئس ما صنعت، قال: ألم تسمعي إلى قول فاطمة؟ قالت: أما إنه ليس لها خير في ذكر هذا الحديث، قال عروة: عابت عائشة ذلك أشد العيب وقالت: إن فاطمة كانت في مكان وحش فخيف على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015