فالحمد لله الذي وفقني إلى إخراجها إلى عالم النور، بعد أن ظلت حبيسة في عالم المخطوطات لقرونٍ طوال.
وعلى أملٍ ورجاءٍ بلقاء آخر متجدد مع روائع الجلال السيوطي، أستودعكم الله، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مجدي فتحي السيد إبراهيم