وَكَذَا أَخذه أَبُو الْعَبَّاس عَنهُ وَقَالَ: القروع المقارعة. يُقَال قذذت السهْم إِذا جعلت لَهُ قذدا، وَكَانَ أَبُو زيد يُجِيز أقذذته وأباه الْأَصْمَعِي.