وليس في كلام العرب ألف وصل مفتوحة إلا في هذين، إنما تكون مكسورة ومضمومة، وإنما فتحوا هذين لأنها خالفت بدخولها موضعها فخالفوا بحركتها حركتَها، وقد حُكيت ايم اللهِ بالكسر.