أستحدث الركب عن أشياعهم خبرا أم راجع القلب من أطرابه طرب

وقال جرير:

حي المنازل من ذات اليعافير ... أستنكرتني أم خفت بتخبيري

فإذا دخلت ألف الاستفهام على ألف الوصل وهي مفتوحة لم تسقط، ولكن مدت لئلا يلتبس الاستفهام بالخبر، نحو آلرجل قال ذلك؟ (آلله أمركم بهذا) (آلذكرين حرم أم الأنثيين) وكذلك: آيم الله، ومن قال في أيم الله: إيم الله، وجب أن يقول: في الاستفهما أأيم الله فيقلب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015