أي أفلس، وفي الحديث: (ارحموا مُلْفَجيكُم) وأسهب فهو مسهب: بالغ.

هذا قول ابن دريد، وقال ثعلب: أسهب هو مسهَب في الكلام، وأسهب فهو مسهِبٌ إذا حفر بئرًا فبلغ الماء.

ووجدت حرفًا رابعًا: اجرأشت الإبل فهي مجْرَأشَّةٌ، بفتح الهمزة إذا سمنت وامتلأت بطونها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015