الشجرة، فلما قلبوا الجيم ياء كسروا أولها لئلا ينقلب الياء ألفا، فتصير شاذة، وهذا حسن فاعرفه.
وقال الشاعر، ووقف تحت شجرات لا ورق عليها ولا ثمر
إذا لم يكن فيكن ظل ولا جنا ... فأبعدكن الله من شيرات