للنبي عليه الصلاة والسلام: إن محمدًا صنور أبتر لا ولد له، فإذا مات انقطع ذكره، فقال الله عز وجل: (إن شانئك هو الأبتر) فأما أنت يا محمد فذكرك مقرون بذكري إلى يوم القيامة، إذا قال المؤذن: لا إله إلا الله، قال: أشهد أن محمدًا رسول الله، فذلك قوله تعالى: (ورفعنا لك ذكرك).