والأرجاء: النواحي، والواحد رجأ، وقال أبو ذؤيب: فالعين بعدهم كأن حداقتها سُملت بشوك فهي عور تدمع.
فالعين واحد ثم جمع الحداق، وهو كثير في كلام العرب، ووجدت حرفا غريبا: قربة أشنان، مثل ثوب أسمال.