وتمن، فإذا فرغ، قال: لك ما سألت ومثله معه" (?).
وأخرج الإمام أحمد من حديث عائشة رضي اللَّه عنها قالت: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لجهنم جسر أدق من الشعرة وأحدّ من السيف عليه كلاليب (?) وحسك (?) تأخذ من شاء اللَّه، والناس عليه كالطرف، وكالبرق، وكالريح، وكأجاويد الخيل، والركاب، والملائكة يقولون: رب سلم سلم، فناج مسلم، ومخدوش مسلم، ومكور في النار على وجهه" (?).
وفي صحيح مسلم عن أبي سعيد رضي اللَّه عنه قال: "بلغني أن الجسر (أدق) (?) من الشعر وأحدّ من السيف (?).