وفي صحيح مسلم: "إن خير التابعين رجل يقال له أويس بن عامر وله والدة وكان به بياض فمروه فليستغفر لكم" (?).

قال النووي: "هو أويس بن عامر كذا رواه مسلم وهو مشهور" (?).

وقال ابن ماكولا (?): ويقال "أويس بن عمرو" (?) وهو القرني بفتح القاف والراء وهو بطن من مراد وهو قرن بن ردبان، وغلطوا من نسبه إلى قرن المنازل الجبل المعروف ميقات أهل نجد في الإحرام" (?).

وفي الحديث طلب الدعاء والاستغفار من أهل الصلاح وإن كان الطالب أفضل من المطلوب منه لأنه قد يوجد في المفضول ما لا يوجد في الفاضل (?).

فإن قيل كيف استجاز الإمام أحمد رضي اللَّه عنه ومن نحى نحوه تفضيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015