البلاغ، وعلينا التصديق .
وروي عن الإمام مالك رضي اللَّه عنه أنه سئل عن الآية فقال الكيف غير معقول، والاستواء غير مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة، وقال للسائل: أراك رجل سوء .
وسئل الشعبي عن الاستواء، فقال: هذا من متشابه القرآن نؤمن به ولا نتعرض لمعناه .