المرفوع في أوراد اليوم والليلة والأسبوع، وهو كتاب جليل في بابه وإنما عرفته هذا التعريف لموافقته الناظم في الكنية وكنية الأب (?) وأن كلا منهما حنبلي.
إذا علمت ذلك فدن اللَّه تعالى وطعه وتعبده باعتقاد قدم (?) القرآن العظيم والذكر الحكيم الذي هو كلام اللَّه المنزل على رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-.
(بذلك): أي كون كلام اللَّه غير مخلوق بل قديم (?).