وقال ابن عباس أيضًا إن أبغض الأمور إلى اللَّه البدع (?).
وفي حديث: "ما من أمة تحدث في دينها بدعة إلا أضاعت مثلها من السنة" (?).
(فالتمسك بالسنة أحب إليَّ من أن أحدث بدعة) (?).
وقال ابن عمر رضي اللَّه عنهما: كل بدعة ضلالة وإن رآها الناس حسنة (?).
والكلام والنصوص في ذلك كثير من أن تحصى في مثل هذا المختصر.