وأراد بقوله: (ولا تك بدعيا) أي لا تكن ممن إعتقد إعتقاد أهل البدع في أصول الدين من الإثنتين وسبعين فرقة، فإنها في النار كما أخبر النبي المختار -صلى اللَّه عليه وسلم-: فمنهم الخوارج (?) والمرجئة (?) والقدرية (?)