والمرجوح وهم والمساوي شك (?) واللَّه تعالى أعلم.

وقد آن لنا أن نشرع في شرح القصيدة الفريدة والخريدة المفيدة.

فنقول:

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015