وَمِنَّا مَنْ أَهَلَّ بِالْحَجِّ، وَأَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- بِالْحَجِّ، فَأَمَّا مَنْ أَهَلَّ بِعُمْرَةٍ فَحَلَّ،

ـــــــــــــــــــــــــــــ

بعضهم كانوا متمتعين، وبعضهم كانوا قارنين، وبعضهم مفردين بالحج (?)، وكذلك اختلفت الأخبار والروايات في فعله -صلى اللَّه عليه وسلم-: هل كان قارنًا؟ وفيه أكثر الأحاديث الصحيحة الصريحة مروية عن سبعة عشر من عظام الصحابة، أو مفردًا بالحج؟ وفيه أيضًا أحاديث كثيرة، وجاءت أحاديث صحيحة في التمتع أيضًا، وذكروا في توفيقها وترجيح كونه قارنًا وجوهًا متعددة، وقد ذكرناها في (شرح سفر السعادة) (?) مستوفى، فلينظر ثمة،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015