كُلُّ قِيرَاطٍ مِثْلُ أُحُدٍ، وَمَنْ صَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ رَجَعَ قَبْلَ أَنْ تُدْفَنَ فَإِنَّهُ يَرْجِعُ بِقِيرَاطٍ". مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. [خ: 1325، 945].
1652 - [7] وَعَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- نَعَى لِلنَّاسِ النَّجَاشِيَّ الْيَوْمَ الَّذِي مَاتَ فِيهِ، وَخَرَجَ بِهِمْ إِلَى الْمُصَلَّى، فَصَفَّ بِهِمْ، وَكَبَّرَ أَرْبَعَ تَكْبِيرَات. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. [خ: 1318، م: 951].
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وعشرين، وهو ثلث الثمن، كذا نقل عن (نزهة الحسَّاب) (?)، وقال الجوهري (?): القيراط: نصف الدانق، فهو جزء من اثني عشر؛ لأن الدانق جزء من ستة. وقال في (القاموس) (?): القيراط يختلف وزنه بحسب البلاد، فبمكة: ربع سدس دينار، وبالعراق: نصف عُشره، والقيراط: أصله قِرّاط برائين، فأبدل من إحدى حرفي التضعيف ياء بدليل جمعه على قراريط؛ كدينار ودِنّار لجمعه على دنانير، والمراد في الحديث: القسط والنصيب (?).
1652 - [7] (وعنه) قوله: (نعى للناس) أخبرهم بموته، نعاه له نعيًا ونعوًا