بِالْمَاءِ والثَّلْجِ وَالْبَرْدِ". مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. [خ: 744، م: 598].
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وقوله: (بالماء والثلج والبرد (?)) بالتحريك، حَبُّ الغمام، إشارة إلى أنواع المطهرات وأقسام المغفرة، مبالغة في الغسل والتنقية والمغفرة، والثلج والبرد أيضًا ماء منجمد، فالغسل به ليس ببعيد، فلا حاجة إلى جعل التركيب من قبيل: علفته تبنًا وماءً، ومتقلدًا سيفًا ورمحًا، فافهم.