وأمير الْمُؤمنِينَ من بعد رَسُول الله عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام أَبُو بكر الصّديق رَضِي الله عَنهُ
ثمَّ عمر الْفَارُوق بعده ثمَّ عُثْمَان ثمَّ عَليّ رَضِي الله عَنْهُم أَجْمَعِينَ
وَمَا نَص النَّبِي عَلَيْهِ السَّلَام على إِمَامَة أحد بعده وتوليته إِذا لَو نَص على ذَلِك لظهر وانتشر كَمَا اشتهرت تَوْلِيَة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سَائِر ولاته وكما اشْتهر كل أَمر خطير