3- حياته العلمية.
4- رأي العلماء فيه.
5- إنصافه ومناقشة الشبهات التي دارت حوله.
وذلك كي يكون طريقه واضحا بيِّنا، لا يخبط في طلب المادة من مصادرها خبط عشواء؛ فيضيع وقته. وقد يتعثر في بحثه أو قد يقف عن متابعته. ولا بد من أن نُذكِّر ثانية بأن على الباحث أن يتَّبع الحق والعدالة والنزاهة في بحثه؛ فلا يقدم على الكتابة في موضوع ليثبت فكرة سابقة في تصوره قبل أن تقوم على أساس علمي، أو يدحض رأيًا قبل أن يعرف ماله وما عليه.
بعد اختيار الموضوع ومعرفة أركانه وخطوطه الكبرى ينتقل إلى المرحلة الثالثة وهي مصادر البحث.