Q إذا اجتمع عدة أشخاص على أن يأخذ الراتب كل شهر شخص منهم، فما حكمه يا شيخ؟
صلى الله عليه وسلم لا بأس، هذه يسمونها الجمعية، فهم يكونون -مثلاً- عشرة، فيأخذون من كل شخص ألف ريال لشخص منهم، وفي الشهر الثاني ألف ريال من كلٍ لشخص آخر، وهكذا، فهذا لا بأس به؛ لأنه من باب التعاون.