الإيمان بالله هو الأساس لسائر الأعمال، ولذلك كان المؤمنون موعودين بأجرهم ونورهم من رب العباد، في يوم الحشر والمعاد.
وبهذه المعاني العظيمة من تفسير آيات من سورة الحديد استهل الشيخ حديثه، وبعد بيانه للصديقين والشهداء ذكر الطرف الآخر -وهم الكفار- لحكمة أوردها في المادة.
وبعد ذلك تطرق إلى آية أخرى، متكلماً عن حقيقة الدنيا وزيفها، وختم حديثه ليجيب عن كثير من الأسئلة والإشكالات التي أوردها الحاضرون.