سورة الواقعة من السور التي تناول الشيخ تفسيرها بدءاً من آياتها الأولى في تصوير يوم القيامة وأهواله، وتعريجاً على ذكر أصناف الناس في ذلك اليوم، ومن ثم التحدث عن الصنف الأول وهم السابقون، وذكر حالهم في الجنة وما رزقوا فيها.