وصف الله سبحانه وتعالى الجنتين المذكورتين أولاً في سورة الرحمن بمجموعة من الصفات الدالة على عظم نعيمها، وروعة منظرها، ودنو ثمارها، وكمال أحوالها، وجمال نسائها.
وهنا بيان لكل ذلك، وإجابات قيمة لأسئلة شرعية هامة.