حكم من دفع مائة ريال ودفعت شركته مائة وخمسين ريالاً من أجل بيت يتملكه بعد خمس عشرة سنة

Q فضيلة الشيخ: أنا أمتلك منزلاً الآن من الشركة، وأدفع شهرياً مائة ريال للصيانة، والشركة تدفع مائة وخمسين ريالاً، علماً أن البيت لا يمكن أن أمتلكه إلا بعد خمس عشرة سنة، فما رأي فضيلتكم في هذا؟

صلى الله عليه وسلم مادام البيت على نفقة الشركة، وهي تقول: يكفيني منك مائة ريال وهي تدفع مائة وخمسين ريالاً والبيت بيتها، فليس عليك شيء ولك أن تستمر على ذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015