لقاء الباب المفتوح [153]

هكذا تمر السنوات، فيذهب عمر الإنسان مثل بساط يسحب من تحت رجليه سريعاً، ولكن بهدوء ودون إعلان، فيدرك الإنسان حينئذ أنه قد انتهى وذهب كما يذهب بياض الصفحة تحت سواد المداد.

ولكن! ها هي فرصة المحاسبة والمعاتبة، والمراجعة والتوبة، لا زالت ماثلة يتحدث عنها هذا اللقاء، وعن أهمية الحرص على العلم، والاجتهاد في تحسين الخلق.

يشمل هذا اللقاء -إضافة لما سبق- على إجابات قيمة لتساؤلات الحاضرين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015