تحدث الشيخ رحمه الله عن تفسير بعض آيات سورة (ق) ، حيث بين الله عز وجل شبه بعض الملاحدة الذين ينكرون البعث، ثم انتقل إلى بيان معرفة الإنسان بنفسه وأنه ضعيف يعلم ما تحدث به نفسه، فما من لفظ يلفظه خيراً أو شراً إلا وملائكة الرحمن يكتبونه، ثم ختم ذلك بإجابات متنوعة تعليماً وتوجيهاً للمسلمين وإرشاداً ونصحاً لهم.