لقاء الباب المفتوح [126]

هذا اللقاء أكمل فيه الشيخ تفسير قوله تعالى: (قالت الأعراب آمنا.

) فذكر الشيخ أن الأعراب هم أهل البادية، والغالب عليهم أنهم لا يعرفون حدود ما أنزل الله، وذكر معنى قوله تعالى: (ولما.

) وأنها إذا أتت بدل لم يكن ذلك دليلاً على قرب وقوع ما دخلت عليه، ثم فصّل الكلام على مسألة الفرق بين الإسلام الإيمان وأنهما إذا اجتمعا افترقا، وإذا افترقا اجتمعا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015