وافق هذا اللقاء نهاية العام الهجري، فكان حديث الشيخ عن أصناف الناس وأحوالهم بالنسبة لحياتهم، فمنهم مجتهد، ومنهم مقصر، ومنهم خاسر لدنياه وأخراه.
ثم أجاب عن الأسئلة والتي كان معظمها متعلق بالصلاة والحج.