المصري المالكي، وبدمشق عمر ابن الحافظ شمس الدين محمد بن أحمد بن عبد الهادي المقدسي في شعبان، وأبو حفص عمر بن محمد بن أحمد بن عمر البالسي الصالحي المكفوف1، والمقري زين الدين عمران بن إدريس بن معمر2 الجلجولي3 ومولده بجلجوليا في سنة أربع وثلاثين وسبعمائة، ومسندة الدنيا أم أحمد فاطمة بنت العز محمد بن أحمد بن محمد بن عثمان بن المنجا التنوخية خاتمة أصحاب القاضي سليمان وطبقته بالإجازة في أحد الربيعين ولها تسعون سنة أو قريب منها، والمعمرة أم محمد فاطمة ابنة المحتسب محمد بن عبد الهادي بن عبد الحميد بن عبد الهادي الصالحية في شعبان وقد عدت الثمانين، وبالقاهرة المفتي زين الدين قطلوبغا الحنفي في جمادى الأولى، وبنهر الفرات غريقا وهو في الأسر قاضي القضاة بمصر صدر الدين محمد بن إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم بن عبد الرحمن المناوي4 ومولده بالقاهرة في شهر رمضان سنة 742، وبدمشق المحدث شمس الدين محمد بن الظهير بن إبراهيم بن محمد الجزري في شوال، والواعظ شمس الدين وقيل محب الدين محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن المحب عبد الله المقدسي، ومحمد بن عبد الرحمن بن الحافظ أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي في جمادى الأولى قتيلا ظلما، وبالرملة المحدث بدر الدين أبو البقاء محمد ابن الحافظ عماد الدين إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي في ربيع الآخر، وبدمشق القاضي ناصر الدين محمد ابن القاضي تقي الدين عمر ابن القاضي نجم الدين محمد شهر بابن أبي الطيب كاتب السر بدمشق، وبحلب أمين الدين محمد بن عماد الدين أبو بكر بن أحمد بن أبي الفتح السراج الدمشقي، والقاضي محمد بن بهادر المسعودي الأوحدي الصالحي5، والشمس محمد بن حسن بن عبد الرحيم الصالحي الدقاق، وبغزة المحدث