المالكي في ليلة السبت خامس عشري صفر ومولده في سنة تسع وتسعين وستمائة، وبدمشق الشريف أبو بكر عبد المنعم بن محمد بن محمد الحسني في ثالث عشر جمادى الثانية ومولده في سنة أربع وثمانين وستمائه، وبداريا1 أبو عمرو عثمان بن نصر الداراني في رجب، والشيخ عز الدين أبو عمرو عثمان بن الأنباري في مستهل جمادى الأولى، وبالنيرب من غوطة دمشق المسند أبو حفص عمر بن محمد بن أبي بكر بن أبي النور الشحطبي في ليلة الجمعة خامس عشري شوال، وبالمدينة الشريفة -على الحالّ بها أفضل الصلاة والسلام- الشيخ شمس الدين محمد بن أحمد بن عبد العزيز شُهر بحده الجبرتي2 ثم المدني كان مباشرا بالحرم النبوي ثم جعل به ناظرا، وبظاهر دمشق المسند ناصر الدين أبو عبد الله محمد بن أزبك الخازندار الحنفي3 في يوم الثلاثاء تاسع عشر من رجب، وبالقاهرة القاضي تاج الدين محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن عبد الرحمن السلمي المناوي في سادس من ربيع الثاني، وبسفح قاسيون الأصيل عز الدين أبو المفاخر محمد بن سالم بن أبي الدرر عبد الرحمن الدمشقي في ثاني عشري صفر، وبالإسكندرية ناصر الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن أبي عمرو الإسكندري ناصر الدين أبو المحرم، وبدمشق بدر الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الرحمن بن مظفر الهمذاني ثم الدمشقي في ليلة الخميس سابع شوال، وبالصالحية الشيخ أمين الدين محمد بن عبد القادر بن بركات بن أبي الفضل البعلي الصالحي في يوم الجمعة تاسع عشري شهر رجب، وبالقاهرة القاضي شمس الدين محمد بن عبد المعطي بن سالم عرف بابن السبع الشافعي، وبطرابلس الشيخ محب الدين محمد بن علي بن مسعود عرف بابن الملاح الطرابلسي.