العلوي1 قال ابن رافع: ورد كتاب أبي من مصر في جمادى الأولى بموته، قال شيخنا الحافظ ولي الدين أبو زرعة: ولا أعرف هذا المذكور والذي أعرفه علي بن أحمد بن أحمد بن أحمد2 وقد ذكر والدي وفاته في سنة ... 3 انتهى، وأحمد بن سُنقر بن عبد الله الجندي في أوائلها، وبمكة المسند شهاب الدين أحمد بن عبد الله الشريفي المكي أحد الفراشين بالمسجد الحرام في ليلة الثالث من شوال، وبدمشق الزاهد المعمر أبو العباس أحمد الزرعي4 الحنبلي في المحرم وكان أمَّارًا بالمعروف ناهيًا عن المنكر قوي النفس في ذلك أبطل مظالم وفيه إقدام على الملوك والسلاطين وكان يتكلم في الفراسة تفقه على التقي ابن تيمية وصحبه زمانًا، وبالقاهرة الشيخة أم أحمد أسماء ابنة الإمام المحدث شرف الدين يعقوب بن أحمد بن يعقوب بن عبد الله بن عبد الرحمن بن الصابوني، وبمكة أميرها الشريف ثقبة بن رُميثة بن أبي نمي5 الحسني، وبالقاهرة الحجيج المعمار الصالحي مهندس السلطان بالقاهرة، ونقيب الأشراف بالديار المصرية الشريف شهاب الدين أبو عبد الله الحسين بن محمد بن الحسين ويعرف بأبي الركب بضم الراء المهملة وفتح الكاف الحسني6 الشافعي في سادس عشر من شعبان عن أربع وستين سنة، وزينب ابنة المحدث شمس الدين محمد بن إبراهيم بن غنائم بن المهندس في المحرم، وبمظاهر دمشق