الخطابة بها الإمام شهاب الدين أحمد بن يوسف بن داود بن الحسن بن الحسين بن كابوره مولده في سنة ست وتسعين وسبعمائة1، والمقري الصيت أحمد بن الرقام، والأديب أحمد سميكة، وبمصر أو القاهرة الإمام شهاب الدين أحمد الشاذلي البندقداري، والإمام الرباني أحمد بن الميلق الإسكندري الغافقي، وبدمشق إسماعيل بن إبراهيم بن أبي بكر بن إبراهيم الجزري في جمادى الثانية، وبالقاهرة أو بمصر إمام خانقاه سرياقوس الشيخ عماد الدين إسماعيل بن المقري العجمي، وبدمشق التاجر الكبير شمس الدين أفريدون العجمي واقف الأفريدونية، وبالقاهرة أو مصر الإمام كمال الدين جعفر بن تغلب2 بن جعفر بن علي الأدفوي الشافعي، والشيخ الإمام نجم الدين حسين بن الزنكلوني، وأوحد الفضلاء المحدثين حمزة بن أحمد بن عمر الهكاري، وبحلب الإمام صدر الدين سليمان بن عبد الحكيم3 المالكي، وبمصر أو القاهرة القاضي علم الدين صالح بن عبد القوي الأسنائي، وتقي الدين صالح بن أبي بكر بن إبراهيم بن أبي بكر السنجاري القرشي وقيل بالإسكندرية، والمحدث المفيد شرف الدين صالح القيمري، وبدمشق عبد الرحمن بن الحافظ أبي الحجاج يوسف بن عبد الرحمن بن يوسف المزي في يوم الأحد سابع عشري جمادى الأولى ومولده في ويوم عيد الفطر سنة سبع وثمانين وستمائة، وبمصر أو القاهرة الشيخ المسند زين الدين عبد الرحمن بن عبد الحميد بن محمد4 بن عبد الهادي المقدسي، وأحد فضلاء الحنفية الإمام عز الدين عبد الرحيم بن علي بن الحسن بن الفرات5 والفقيه سعد الدين عبد الرحيم بن علي بن عثمان بن التركماني، وأخوه أحد الفضلاء الإمام العالم عز الدين بن عبد العزيز6، وبدمشق خطيبها تاج الدين عبد الكريم.