لا تحزن (صفحة 562)

وفي الختام، تقبل تحياتي، وهاك سلامي مقروناً بدعائي لك بالسعادة ...

سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله أنت أستغفرك وأتوب إليك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015