ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، فاقرأوا إن شئتم: {فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا
يَعْمَلُونَ})) (?)، وهذا مما يجعل العاقل يشمِّر عن ساعد الجدَّ؛ ليسعد بهذا الفوز العظيم، والسعادة الأبدية، والنعيم الدائم الذي يعجز دونه الوصف، ومن هذا النعيم على سبيل المثال (?):
ما ذكر اللَّه من نعيم أهل الجنة وصفاتهم، ومن ذلك:
رضوانه تعالى؛ فإنه أكبر النعيم (?)، وأنهار الجنة (?)، ومساكن أهلها (?)، وزوجاتهم (?)، وحُليهم (?)،