أُصَرِّحُ الآنَ أَنَّهُ كَانَ عَلَى صَوَابٍ , وَأَزِيدُ عَلَيْهِ جَوَابَ إِثْبَاتِ الأَهِلَّةِ بِالحِسَابِ فِي كُلِّ الأَحْوَالِ إلاَّ لَمِنْ اِسْتَعْصَى عَلَيْهِ العِلْمُ بِهِ» (?).