لتعليم وتدرج الأطفال من السور القصار إلى ما فوقها تيسيرا من الله على عباده لحفظ كتابه"1.

وإذا كان الأطفال أرسخ حفظا وأسرع استجابة، فلا جرم أن الشباب أكثر استيعابا وإتقانا، والشيوخ أكثر إدراكا ووعيا للمعاني القرآنية، ويزداد هذا الإتقان كلما ازدادت العناية بالقرآن تلاوة وتكرارا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015