وعلى طلاب العلم، ولست أستنكف عن اتباع أحسنها.
هذا وبالله وحده التوفيق، وله الحمد أولا وآخرا، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه.
وكان الفراغ من تبييض مسودات هذا البحث غداة الأربعاء الموافق5/2/1407هـ.
د/عبد الرب نواب الدين
المدينة النبوية