قَالَ عَلَيْهِ الصَّلاة وَالسَّلام: «بَكِّتُوهُ فَبَكَّتُوهُ , ثُمَّ أَرْسَلَهُ» وَيُسْتَفَادُ مِنْ ذَلِكَ مَنْعُ الدُّعَاءِ عَلَى الْعَاصِي بِالإِبْعَادِ عَنْ رَحْمَةِ اللَّه كَاللَّعْنِ. انتهى
الضرب الثاني من ضروب التعاون: التعاون على الإثم والعدوان