كاليوم ريحا - أي أطيب -.. أتأذن لي أن أشم رأسك، قال: نعم، فشمه، ثم أشم أصحابه، ثم قال: أتأذن لي، قال: نعم، فلما استمكن منه، قال: دونكم، فقتلوه، ثم أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فأخبروه. (أخرجه البخاري برقم 4037) .

وقال ابن عبد البر في ترجمة زياد بن حنظلة التميمي: له صحبة، وهو الذي بعثه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى قيس بن عاصم والزبرقان بن بدر ليتعاونوا على مسيلمة وطليحة والأسود. (بغية الطلب في تاريخ حلب 9 / 3916) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015