وأهل حلب يقصدون هذه العين للحما بكرة السبت ويغتسلون منها.

وبالقرب منها حوض ماء ومطهرة.

وفوقهما مسجد أنشأه الحاج عبد الله الزموطي.

«درب الجبيل» :

تقدم بعض الكلام على الجبيل أ. وسيأتي «1» بقية الكلام عليه. (101 ظ) ف.

وجدد بهذا الدرب بالقرب من مدرسة الجبيل ب.

قصبة بانقوسا:

جدد في أيامنا سوق وخان. وكان أولا للكتاوي وبه اصطبله. وداره فآل إلى الانهدام.

فاتخذه الفقراء مساكن لهم فجاء شخص من التجار الغرباء يقال له: ابن الاكنجي ج فتوصل إليه وعمره سوقا وخانا، وكان قبل ذلك كافل حلب الحاج اينال همّ أن يجعله سوقا

«1» - كذا قرأناها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015