كنز العمال (صفحة 8860)

في هذا المكان وأنا في إبل للخطاب وكان فظا غليظا أحتطب عليها مرة وأختبط عليها أخرى، ثم أصبحت اليوم يضرب الناس بجنباتي ليس فوقي أحد ثم تمثل بهذا البيت:

لاشيء فيما ترى إلا بشاشته ... يبقى الإله ويودى المال والولد

"أبو عبيد في الغريب وابن سعد، كر".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015