في هذا المكان وأنا في إبل للخطاب وكان فظا غليظا أحتطب عليها مرة وأختبط عليها أخرى، ثم أصبحت اليوم يضرب الناس بجنباتي ليس فوقي أحد ثم تمثل بهذا البيت:
لاشيء فيما ترى إلا بشاشته ... يبقى الإله ويودى المال والولد
"أبو عبيد في الغريب وابن سعد، كر".