الجهل ويكثر فيها الهرج - والهرج القتل." هـ- عن ابن مسعود".
38450- "تكون بينكم وبين بني الأصفر هدنة، فيغدرون فيسيرون إليكم في ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا." هـ- عن عوف بن مالك"1
38451- "ستصالحون الروم صلحا آمنا فتغزون أنتم وهم عدوا من ورائهم فتسلمون وتغنمون، ثم تنزلون بمرج ذي تلول، فيقوم رجل من الروم فيرفع الصليب ويقول: غلب الصليب! فيقوم إليه رجل من المسلمين فيقتله، فيغدر القوم ويكون الملاحم، فيجتمعون لكم فيأتونكم في ثمانين غاية مع كل غاية عشرة آلاف." حم، د، هـ، حب - عن ذي مخمر"2
38452- "سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة، قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل