يتلوه فى الجزء التاسع منه آخر اجزا هدا التاريخ، ما مثاله بعد الخطبه: ذكر حلول ركاب مولانا السلطان الاعظم الملك الناصر-عز نصره-من الكرك المحروس، المملكه الثانيه. ادام الله أيام مولانا مالكها، وادام اقتداره.
ووافق الفراغ منه العشرين من شهر دى القعده سنه اربع وثلثين وسبعمايه.
احسن الله عاقبتها بخير وحسبنا الله وكفى. والحمد لله وحده وصلواته على سيّدنا محمد وآله وصحبه وسلّم (?).