وحسام الدين كيكاوك (?)، وسيف الدين الجاويش، وشهاب الدين غازى ابن على [شير] (?) التركمانى. وأما من أسر من مقدمين التتار فعده خمس نفر، وهم: زيرك صهر ابغا، وسرطق، وجيركر (?)، وشركده، ونماديه.

ونجا معين الدين البرواناه، وقطع المفاوز والآكام حتى دخل قيساريه ثانى عشر ذى القعده. واجتمع بالسلطان غياث الدين وبجماعه من الامراء، فاخبرهم بالحال، وعرفهم ان المغل المنهزمين، متى دخلوا قيساريه، قتلوا كل من بها حنقا من المسلمين، واشار عليهم بالخروج. فخرج السلطان غياث الدين باهله وماله الى دوقاق، وبينهما مسيره ثلاثة ايام. والدين حضروا تحت طاعه السلطان الملك الظاهر من امراء الروم عده اثنا (?) عشر نفر، وهم: سيف الدين صانش بن اسحق، وظهير الدين صبوح (?)، وشرف الملك، ونظام الدين، والاوحد بن شرف الدين بن الخطير، وولد ضيا الدين، واخوه سيف الدين بلبان المعروف بكجكنا (?)، وسيف الدين شاهنشاه، ومظفر الدين جحا فى، ونصره الدين، واولاد رشيد الدين صاحب ملطيه، وامير على، والقاضى (179) حسام الدين قاضى قضاه الروم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015