الشمسى وفارس الدين احمد بن ازدمر اليغمورى دواداريه، والقاضى كمال الدين محمد بن عز الدين السنجارى وزيرا، (70) وشرف الدين ابا حامد كاتبا. واخرج معه خزانه وسلاح خانه ومماليكا (?) جمداريه، وارباب وضايف عده اربعين نفرا. وامر له بمايه فرس، وعشر (?) قطر بغال وعشر قطر جمال، وفرشخاناه وطشتخاناه وشربخاناه، واماما ومودنا (?). وكتب لمن وفد معه من العراق تواقيعا باقطاعات، وادن له فى الركوب والحركه حيث شاء وانا (?) اراد.
ثم تجهز السلطان فى هده السنه الى الشام، فبرز الدهليز المنصور تاسع عشر رمضان المعظم. ورغب السلطان فى لباس الفتوّه، فالبسه [الخليفة] (?) قبل سفره.
من الامام على بن ابى طالب-كرّم الله وجهه-، لسلمان الفارسى، لعلى النوى (?)، للحافظ الكندى، لعوف العتائى (?) لابى العز النقيب، لابى مسلم الخرسانى، لهلال البنهافى (?)، لجوشن الفزارى، للامير حسان، لابى الفضل، للقايد شبل، لفضل الرقاشى، لابى الحسن النجار، للملك ابى كنجار (?)، لوزيره الفارسى، للامير وهزان، للقايد عيسى، لمهنّا العلوى، لعلى (?) الصوفى، لمعمر بن البن، لابى القسم بن جنه،