إذا نبّها ليث عرّيسة … مغيثا مفيدا نفوسا ومالا

وبيداء مجهولة خضتها … بوجناء لا تتشكّى الكلالا

فكنت النّهار بها شمسه … وكنت دجى اللّيل فيها الهلالا

(332) الزّبربان

له فى المطرّب:

أبلغ سراة بنى عبس مغلغلة … وفى العتاب حياة بين أقوام

تعدو الذّئاب على من لا كلاب له … وتتّقى مربض المستأسد الحامى

عمرو بن الأهتم (1)

له فى المطرّب:

ذرينى فإنّ البخل يا أمّ مالك (2) … لصالح أخلاق الرّجال سروق

لعمرك ما ضاقت بلاد بأهلها … ولكنّ أخلاق الرّجال تضيق

أوس بن [مغراء] (3)

له فى المطرّب:

لعمرك ما تبلى سرابيل عامر … من اللؤم أو تبلى عليها جلودها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015