قال تعالى {أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا} (?) فالذى ليس له نور من الله - عز وجل - مثل السيارة التى تسير بلا فانوس إضاءة .. تقع فى الحوادث.
القرآن نزل ليلاً {إِنا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ} (?) ولذلك له لذة بالليل .. ولا يفهم إلا بالليل .. أشد وطئاً فى القلب.
الحرمان من الفهم عقوبة من الله تعالى .. {سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ} (?).
س: ما هى أسباب سلب الإيمان عند الموت (سوء الخاتمة) .. ؟!
ج: 1 - ظلم العباد .. 2 - ترك شكر نعمة الإيمان.
ومن أسباب سوء الخاتمة أيضاً والعياذ بالله:
(1) التهاون بالصلاة. (2) شرب الخمر.
(3) عقوق الوالدين. (4) أذى المسلمين.
س: كيف يتغلب الحق على الباطل؟!