تصحيح النية
وإخلاصها لله - عز وجل -
قال تعالى {لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً} (?).
وعن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - أنه قال حين بُعث إلى اليمن يا رسول الله أوصنى. قال: أخلص دينك يكفيك العمل القليل " (رواه الحاكم).
وروى ابن أبى الدنيا بسند منقطع عن عمر - رضي الله عنه - قال: لا عمل لمن لا نية له ولا أجر لمن لا حسبة له " (?).
وعن ابن مسعود - رضي الله عنه - قال: لا ينفع قول إلا بعمل، ولا ينفع قول وعمل إلا بنية، ولا ينفع قول وعمل ونية إلا بما وافق السنة (?).